بوابة بالعربي الإخبارية

عنتر جاد | خبرة تعرف الطريق إلى الناس والتنمية في زفتى والسنطة – مرشح مجلس النواب 2025

الجمعة 17 أكتوبر 2025 11:49 صـ 24 ربيع آخر 1447 هـ
عنتر جاد مرشح زفتى والسنطة في انتخابات مجلس النواب 2025
عنتر جاد مرشح زفتى والسنطة في انتخابات مجلس النواب 2025
في مشهد انتخابي يشهد تنافسًا قويًا على خدمة المواطن وتحقيق التنمية، يبرز اسم عنتر جاد كأحد أبرز الوجوه التي جمعت بين الخبرة العملية والرؤية التنموية في آنٍ واحد.

فالرجل الذي خاض مسيرة طويلة في مجالات متعددة — من العمل العقاري إلى التأمين والخدمات الاجتماعية — استطاع أن يكوّن لنفسه رصيدًا من الثقة لدى أهالي زفتى والسنطة بمحافظة الغربية.


خبرة تمتد من الميدان إلى خدمة الناس

يمتاز عنتر جاد بأنه لا ينتمي إلى فئة السياسيين التقليديين، بل إلى فئة “العمليين” الذين بنوا خبرتهم من أرض الواقع.

بدأ مشواره في مجال الاستثمار العقاري والتأمين، فاكتسب من خلالهما مهارة الإدارة والتخطيط، وهي المهارات التي نقلها لاحقًا إلى خدمة المجتمع.

يعرفه الناس في دائرته كـ “رجل المواقف الصعبة”، الذي لا يتأخر عن حل مشكلات المواطنين أو دعم المبادرات المحلية.


رؤية واضحة للتنمية في زفتى والسنطة

يدرك عنتر جاد أن التنمية الحقيقية لا تتحقق بالشعارات، بل بالتخطيط والعمل الميداني.

لذلك يضع ضمن أولوياته في انتخابات مجلس النواب 2025 عدة محاور أساسية:

تطوير البنية التحتية والخدمات في القرى والمراكز.

دعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة لخلق فرص عمل للشباب.

تعزيز دور التعليم الفني والتدريب المهني.

دعم ملف الصحة والرعاية الاجتماعية.

ويرى أن المشاركة الفاعلة بين المواطن وممثله في البرلمان هي الطريق الأقصر لتحقيق التنمية الشاملة في محافظة الغربية.

بين الناس دائمًا

ما يميز عنتر جاد هو قربه الدائم من الناس.. فهو حاضر في الشارع، يشارك في المناسبات، ويستمع للمواطنين بنفسه دون وسطاء.

هذا التواصل المباشر أكسبه ثقة كبيرة، وجعل اسمه يرتبط بالجدية والالتزام والقدرة على التنفيذ، لا الوعود.


خبرة تعرف الطريق إلى البرلمان والتنمية

بين العمل الميداني والخبرة الإدارية، استطاع عنتر جاد أن يجمع بين جانبين نادرين في العمل السياسي:

الكفاءة والخبرة.

الالتصاق بالمواطنين.

وبينما يستعد لخوض انتخابات مجلس النواب 2025، يبدو واضحًا أن رصيده الشعبي وخبرته العملية يجعلان منه أحد الأسماء القادرة على إحداث فارق حقيقي في المشهد البرلماني القادم.